اجمل قصص قبل النوم مضحكة جدا جدا جدا

0 5 دقائق

قراءة القصص المضحكة للأطفال قبل النوم من الطرق المستخدمة من قبل الأمهات للمساعدة على تهدئة الطفل وإسعاده وقدرته على النوم بسهولة حيث أن القصص تبعث السكينة في قلب الأطفال وهناك العديد من القصص التي لها معنى ومغزى مفيد للأطفال وسوف نوضح الكثير منها في هذا المقال.

قصص قبل النوم مضحكة

أثبتت الكثير من الدراسات العلمية أن قراءة القصص للأطفال يساعد على نومهم بشكل أسهل وعدم شعورهم بالخوف أو القلق وتتمكن الأمهات من استخدام قصص قبل النوم مضحكة:

كان هناك قردان يسكنان في حديقة كبيرة مليئة بالأزهار والنباتات وكان أحد القردان متعوس والآخر محظوظ.
دائما كان القرد المحظوظ يجمع الثمار والفواكه ويحصد الكثير من الخضروات والمحاصيل المختلفة بينما كان القرد المنحوس يذهب لجمع الثمار ولكنه لا يعثر على أي شيء.
ذات يوم سأل القرد المنحوس القرد المحظوظ أن يساعده في قطف الثمار.
ذهب القردان إلى الشجرة وصعد القرد المحظوظ يقطف الثمار والقرد المنحوس أسفل الشجرة يتلقى الثمار المقطوفة.
رأى المزارعين القرض المنحوس وهو يجمع الثمار وضربوه بشدة حتى استطاع أن يهرب منهم بصعوبة.
حاول القردان مرة أخرى جمع الثمار ولكن صعد القرد المنحوس هذه المرة هو لقطف الثمار وظل القرد المحظوظ لتلقي الثمار أسفل الشجرة.
رأى المزارعين مرة أخرى القرد وهو يجمع الثمار ولكن هذه المرة قاموا بضرب القرض الذي يقطف الثمار وليس الذي يجمع وهو القرض المنحوس ففي كلتا الحالتين هو الذي تلقى الضرب.

قصص مضحكة للأطفال جحا

اشتهرت شخصية جحا في قصص الأطفال بالفكاهة وأنها شخصية بارعة تتميز بالعديد من الصفات المختلفة فأحيانا تتصف بالحكمة وأحيانا بالبلاهة وسوف نتعرف فيما يلي على قصص قبل النوم مضحكة:

ذات يوم قرر جحا أن يصطحب ابنه ويسافر معه إلى المدينة ولذلك قام بجمع جميع أمتعته وركب هو وابنه على الحمار فهو وسيلة المواصلات إلى المدينة.
مر جحا أثناء رحلته على إحدى القرى الصغيرة الممتلئة بالأشخاص المختلفة وجميعهم ينظرون إلا جحا نظرات غريبة مليئة بالدهشة.
عندما سألهم حجا عن سبب هذه النظرات قالو له بأنه عديم الرحمة فكيف يحمل على الحمار ثقله وثقل ابنه والأمتعة أيضا.
لم يلتفت جحت إلى هذا الكلام واستمرت الرحلة ولكن عندما وصلا إلى إحدى القرى الأخرى قرر الابن النزول من على الحمار والسير على قدميه حتى لا ينظرون إليهم أهل القرية مثلما نظر إليهم أهل القرية الأولى.
عندما وصلا إلى القرية نظروا إليهم أيضا أهلها نظرة دهشة وتعجب فكيف الأب القاسي الظالم يركب على الحمار ويترك ابنه طوال الرحلة يسير على الأقدام.
استمرت الرحلة وعندما وصل جحا وابنه إلى القرية الثالثة جعل ابنه يركب على الحمار وسار هو على قدميه ولكن وصفوهم أهل القرية بأن الابن عاق فقد جعل أبيه يسير على قدميه ويرتاح هو فوق الحمار.
قبل أن يصل جحا وابنه إلى القرية التالية قرر السير مع ابنه على الأقدام وترك الأمتعة فقط على الحمار ولكن لم تتركهم الناس وشأنهم وقالوا بأنهم حمقى وسخروا منهم فكيف يسيران على الأقدام ويشعران بالتعب والإرهاق وهم لديهم حمار.
توصل في النهاية جحا إلى حل غريب فعندما وصل آخر قرية قرر أن يبيع الحمار ويتخلص منه بشكل نهائي.
بالرغم من أن هذه القصة مضحكة إلا أننا يجب أن نأخذ منها عبرة مفيدة ورائعة للغاية وهي أن إرضاء الناس غاية لا تدرك فيجب أن يفعل الإنسان ما هو مناسب له دون الالتفات لمن حوله.

قصص قبل النوم مضحكة قصيرة

بيوم من الأيام كان جحا يسكن ضاحية متوسطة الحال، وكانت تجاوره فيها سيدة عجوز قد مات عنها كل الأهل والأقارب لذلك فهي معتمدة على حالها؛ كانت تملك هذه السيدة العجوز ماعز حلوب.
تحلبها بكل يوم وتبيع لبنها وتتعايش منه، ولكن بمرور الزمن كبرت الماعز ولم تعد تعطيها اللبن، لذلك قررت العجوز بيعها وبما لها تشتري ماعز أخرى صغيرة تتمكن من حلها والاستفادة منها.
ولكن هي لا تعرف أحدا سوى جارها جحا الذي يقرئها السلام كل يوم عند عودته من عمله، فسألته أن يشتري ماعزها، وتفحصها جحا ولكنه لم يجدها صالحة فهي ماعز هزيلة للغاية وعجوز أيضا، فاعتذر لها وانصرف.
وكل يوم تسأله أن يشتري ماعزها، وعندما سألها ذات يوم عن السبب أخبرته بأنها تريد أن تشتري ماعزا جديدة بمالها حتى تتمكن من حلبها وبيع لبنها لتعيش مستورة الحال في دنيانا؛ عندما أدرك جحا حاجة المرأة العجوز الماسة في بيع ما عزتها قرر مساعدتها.
فأخبرها قائلا: “عليكِ الانصات إلى كلامي جيدا، إنكِ ترغبين في بيعها وأنا أرغب في مساعدتكِ، في ظهيرة الغد خذي الماعز واذهبي إلى السوق.
وحينها سآتي إليكِ وستدعين أنكِ أول مرة تشاهديني فيها، هذه أهم نقطة فإياكِ أن تنسيها!؛ ثم تفحص الماعز وأعطيكِ فيها ثمنا، ولكن مهما ذكرت من أرقام لا توافقي إلا على المائة دينار، وتذكري لا تتنازلي عن هذا المبلغ مهما حدث هناك”.
وباليوم المتفق عليه ذهبت العجوز إلى السوق بالماعز، ولم يقبل أحدا عليها بالمرة، وبعد برهة وجيزة من الزمن حضر جحا، فأخذ يقيس الماعز بالعرض والطول مما أدهش كل الموجودين بالسوق، فمن المعروف أن الماعز وغيرها يقاس بوزنه لا بطوله وعرضه.
ومن ثم أعطى العجوز فيها ثمن خمسين دينار، ولكنها رفضت بشدة ومازال يزيد لها المبلغ ولكنها ترفض أيضا، هنا تدخل بقية التجار وكل منهم بكلمته ولكنها مازالت ترفض حتى أعطاها أحدهم المائة درهم فباركت له وأخذت المال وانصرفت فرحةً، وكان أكبر التجار وأعلاهم شأنا، والكل متعجب من حال الماعز فهي لا تساوي عشرة دنانير، بالتأكيد بها شيء غريب.
وبعدها بأيام كان جحا يسير من أمام ذلك التاجر الذي اشترى ماعز السيدة العجوز، فأوقف جحا وسأله لم كان يقيس الماعز عرضا وطولا، فرد عليه جحا مجيبا عن سؤاله: “لقد كنت أقيس عرضها وطولها حتى أتمكن من معرفة إذا كان جلدها مناسبا لطبلة في زفاف ابنتي”.

قصص قبل النوم مضحكة للكبار

قصة جحا وصفعته القوية، تلك القصة التي حتمًا ستخرجون منها بعبرة عظيمة، نتعرف عليها في السطور التالية.
وتبدأ حكاية جحا، والذي كان يتسوق في يوم من الأيام، وإذْ به يسير بين البائعين في الأسواق؛ حتى آتاه رجل ويصفعه من الخلف على وجهه!
فتلفت جحا إليه وهو غضبان، إذْ كان يريد أن يتشاجر معه، ولكن الرجل اعتذر منه وهو يقول: “آسف يا سيدي كنت أحسبك فلانًا.”
لكن جحا لم يتقبل أي أسف منه؛ بل وأصر على أن يحكمه، فلما علا صوتهما، أجمع الناس على أن يذهبا لقاضي المدينة.
ووقت دخولها إلى القاضي، كانت الصدفة أن يكون الرجل الذي صفع جحا هو قريب للقاضي.
وحينما سمع القاضي حكاية جحا، غمز بطرف عينه لقريبه؛ ما يعني ألّا تقلق سأخرج من هذا الأمر بسهولة.
من ثم أصدر القاضي حكمه على قريبه بأن يقوم بدفع مبلغ وقدره عشرون دينارًا؛ كجزاء لما فعله.
فقاطعه الرجل قائلًا: “ولكن يا سيادة القاضي أنا لا أملك هذا المبلغ!”
آنذاك، كرر القاضي غمزته للرجل وأمره أن يذهب ليحضر المال فورًا، وأخبره أن جحا سينزل في ضيافته حتى يعود بالمال.
شرع الرجل بالخروج مسرعًا، وانتظر الرجل حتى يأتي بالمال، ومرت ساعات وساعات ولكن الرجل لم يرجع!
وفي هذه اللحظة، تفهم جحا معنى تلك الغمَازات التي كان يصدرها القاضي لقريبه الجاني على جحا.
فقام جحا من مكانه متوجهًا ناحية القاضي، وصفعه صفعة قوية طارت معها عمامة رأسه المستديرة.
ثم أخبره أنه إذا حضر هذا الرجل بالمال؛ أي بالعشرين دينارًا، فخذها لك أنت، وقام بالانصراف.

قد يهمك معرفة: اجمل 10 قصص عشق مكتوبة

قصص مضحكة للاطفال مكتوبة

قصة اليوم تُحكى لنا عن قردين صديقين كانا في الغابة سويًا؛ أحدهما كان منحوسًا؛ فيما كان الآخر محظوظًا بكل شيء.
وذات يوم، قرر القردان الذهاب إلى مزرعة قريبة منهما؛ للحصول على بعض الموز وأكله.
ثم خططا لذلك؛ وكانت خطتهما تستند إلى أن يظل القرد المنحوس على الأرض.
بينما يصعد القرد المحظوظ إلى شجرة الموز؛ ليأخذه ويرسله للمنحوس بالأسفل.
وفجأة، رأى المزارع القردان وهما يسرقان الموز من على الشجرة، وأمسك بـ القرد المنحوس وضربه بعنوة.
فيما تمكن القرد المحظوظ من الهرب ممسكًا بقطفة الموز.
ثم في المرة الثانية، حدث نفس ما حدث، وضرب المزارع القرد المنحوس ضربًا شديدًا أيضًا، حتى قرر القردان تبادل الأدوار.
وتمثل ذلك في صعود القرد المنحوس لأخذ الموز هذه المرة؛ فيما مكث المحظوظ على الأرض.
والمضحك في الأمر؛ أنه عندما رآهما المزارع أمسك بـ القرد المحظوظ يعنفه.
إلّا أنّه قرر ضرب القرد الموجود بأعلى الشجرة هذه المرة، لا الموجود بالأسفل كما اعتاد أن يفعل دائمًا.
ونتاج ذلك، أنّ القرد المنحوس ضُرِب للمرة الثالثة على التوالي؛ بينما فرّ القرد المحظوظ وهو يضحك.

قصص مضحكة جدا جدا

قرية صغيرة كان يسكنها مجموعة من الناس يوجد شاب كسول جدا ولا يحب أن يفعل.
أي شئ فهو لا يدرس ولا يعمل ولا يساعد أحد وأن حاول المساعدة يفشل فشلا كبيرا.
فقال في بال نفسه لماذا لا أصبح عالم فهل العالم إنسان إلي فهو بشر مثلي مثله.
فذهب إلى مكان بعيد عن بيته وجلس يفكر ماذا افعل ألان بما إني أصبحت عالما فرأى حمامة.
فامسك بها ونظر إليها ثم أفلتها من يديه فمشت علي الأرض فقال لها طيري فطارت الحمامه.
ثم امسك بحمامه أخري وبدأ قص ريشها و أفلتها من يده مثلما فعل مع الحمامة الأولى فسكنت مكانها.
ثم قال لها طيري يا حمامه فلم تطير الحمامة فتعجب وقال أذن لماذا لا تطير وظل يسأل ويفكر كثيرا .
ثم قال نعم عرفت ألان لما لا تطير الحمامة أمسك بورقة وقلم، وكنت نظرية قص ريش الحمام.
(عند قص جناح الحمامة فهي لا تستطيع أن تسمع ما تقوله لها).

قد يمكنك الاطلاع أيضًا على: قصص قبل النوم للحبيب مكتوبة