آيات عن الصبر والفرج
آيات عن الصبر، فعندما تبحث عن في السور القرآنية الموجودة في القرآن الكريم سوف تجد الكثير من الآيات حول الصبر على الابتلاءات، لأن الله تعالى رحيم بعباده ولا يصيب الإنسان بأي شيء إلا ويكون ذلك في مصلحته حتى لو لم يدرك العبد ذلك، كما أن الهموم والمصائب التي تحدث لنا لها حلول وأسباب ووهبها الله تعالى لنا ووضحها لنا في كتابه الكريم.
آيات عن الصبر والفرج
جميعنا نعلم بمقولة الصبر مفتاح الفرج والهدف الأساسي منها هو استيعاب أهمية الصبر في المحن حتى يأتيك الفرج يزول عنك هذه المحنة،
وهذه العبارة مقتبسة من آيات القرآن الكريم وهذه هي أهم الآيات الدالة على أهمية التحلي بالصبر في القرآن الكريم:
- “فَاصْبِرْ كَمَا صَبَرَ أُولُو الْعَزْمِ مِنَ الرُّسُلِ وَلَا تَسْتَعْجِل لَّهُمْ كَأَنَّهُمْ يَوْمَ يَرَوْنَ مَا يُوعَدُونَ لَمْ يَلْبَثُوا إِلَّا سَاعَةً مِّن نَّهَارٍ بَلَاغٌ فَهَلْ يُهْلَكُ إِلَّا الْقَوْمُ الْفَاسِقُونَ”.
- “اصْبِرْ لِحُكْمِ رَبِّكَ فَإِنَّكَ بِأَعْيُنِنَا وَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ حِينَ تَقُوم”.
- “فَاصْبِرْ صَبْرًا جَمِيلًا”.
- “يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اصْبِرُوا وَصَابِرُوا وَرَابِطُوا وَاتَّقُوا اللَّـهَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ”.
- “وَاسْتَعِينُوا بِالصَّبْرِ وَالصَّلَاةِ وَإِنَّهَا لَكَبِيرَةٌ إِلَّا عَلَى الْخَاشِعِينَ”.
آيات قرآنية عن الصبر وبشر الصابرين
الصبر هو المفتاح السحري لحل أي مشكلة أو أزمة قد واجهتك، لكن ليس كل شخص لديه القدرة على التحلي بهذه الصفة، فلا بد أن يكون القلب عامر بالإيمان والرضا، كي تتمكن من الصبر على البلاء، وهذه مجموعة من أجمل الآيات الدالة على الصبر في القرآن الكريم:
- “وَاتَّبِع ما يوحى إِلَيكَ وَاصبِر حَتّى يَحكُمَ اللَّـهُ وَهُوَ خَيرُ الحاكِمينَ”.
- ” يا أيها الَّذِينَ آمَنُوا اسْتَعِينُوا بِالصَّبْرِ وَالصَّلَاةِ إِنَّ اللَّـهَ مَعَ الصَّابِرِين”.
- “وَأَطيعُوا اللَّـهَ وَرَسولَهُ وَلا تَنازَعوا فَتَفشَلوا وَتَذهَبَ ريحُكُم وَاصبِروا إِنَّ اللَّـهَ مَعَ الصّابِرينَ”.
- “إِنَّمَا يُوَفَّى الصَّابِرُونَ أَجْرَهُم بِغَيْرِ حِسَابٍ”.
- “وَلَنَجزِيَنَّ الَّذينَ صَبَروا أَجرَهُم بِأَحسَنِ ما كانوا يَعمَلونَ”.
شاهد أيضًا: آيات قرآنية عن الطموح والأمل
آيات قرآنية عن الصبر وأجر الصبر
الصبر هو من أهم الصفات التي ينبغي على كل مسلم التحلي بها، وللصابرين مكانة عظيمة في الجنة، وهذه هي مجموعة من أجمل الآيات التي تؤكد أهمية التحلي بالصبر:
- “وَأمُر أَهلَكَ بِالصَّلاةِ وَاصطَبِر عَلَيها لا نَسأَلُكَ رِزقًا نَحنُ نَرزُقُكَ وَالعاقِبَةُ لِلتَّقوى”.
- “وَلَنَبْلُوَنَّكُم بِشَيْءٍ مِّنَ الْخَوْفِ وَالْجُوعِ وَنَقْصٍ مِّنَ الْأَمْوَالِ وَالْأَنفُسِ وَالثَّمَرَاتِ وَبَشِّرِ الصَّابِرِينَ*الَّذِينَ إِذَا أَصَابَتْهُم مُّصِيبَةٌ قَالُوا إِنَّا لِلَّـهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعُونَ*أُولَـٰئِكَ عَلَيْهِمْ صَلَوَاتٌ مِّن رَّبِّهِمْ وَرَحْمَةٌ وَأُولَـٰئِكَ هُمُ الْمُهْتَدُونَ”.
- “لَّيْسَ الْبِرَّ أَن تُوَلُّوا وُجُوهَكُمْ قِبَلَ الْمَشْرِقِ وَالْمَغْرِبِ وَلَـٰكِنَّ الْبِرَّ مَنْ آمَنَ بِاللَّـهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ وَالْمَلَائِكَةِ وَالْكِتَابِ وَالنَّبِيِّينَ وَآتَى الْمَالَ عَلَىٰ حُبِّهِ ذَوِي الْقُرْبَىٰ وَالْيَتَامَىٰ وَالْمَسَاكِينَ وَابْنَ السَّبِيلِ وَالسَّائِلِينَ وَفِي الرِّقَابِ وَأَقَامَ الصَّلَاةَ وَآتَى الزَّكَاةَ وَالْمُوفُونَ بِعَهْدِهِمْ إِذَا عَاهَدُوا وَالصَّابِرِينَ فِي الْبَأْسَاءِ وَالضَّرَّاءِ وَحِينَ الْبَأْسِ أُولَـٰئِكَ الَّذِينَ صَدَقُوا وَأُولَـٰئِكَ هُمُ الْمُتَّقُونَ”.
- “إِلَّا الَّذينَ صَبَروا وَعَمِلُوا الصّالِحاتِ أُولـئِكَ لَهُم مَغفِرَةٌ وَأَجرٌ كَبيرٌ”.
- “وَالَّذينَ صَبَرُوا ابتِغاءَ وَجهِ رَبِّهِم وَأَقامُوا الصَّلاةَ وَأَنفَقوا مِمّا رَزَقناهُم سِرًّا وَعَلانِيَةً وَيَدرَءونَ بِالحَسَنَةِ السَّيِّئَةَ أُولـئِكَ لَهُم عُقبَى الدّارِ*جَنّاتُ عَدنٍ يَدخُلونَها وَمَن صَلَحَ مِن آبائِهِم وَأَزواجِهِم وَذُرِّيّاتِهِم وَالمَلائِكَةُ يَدخُلونَ عَلَيهِم مِن كُلِّ بابٍ*سَلامٌ عَلَيكُم بِما صَبَرتُم فَنِعمَ عُقبَى الدّارِ”.
- “قُلْ أَؤُنَبِّئُكُم بِخَيْرٍ مِّن ذَٰلِكُمْ لِلَّذِينَ اتَّقَوْا عِندَ رَبِّهِمْ جَنَّاتٌ تَجْرِي مِن تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا وَأَزْوَاجٌ مُّطَهَّرَةٌ وَرِضْوَانٌ مِّنَ اللَّـهِ وَاللَّـهُ بَصِيرٌ بِالْعِبَادِ*الَّذِينَ يَقُولُونَ رَبَّنَا إِنَّنَا آمَنَّا فَاغْفِرْ لَنَا ذُنُوبَنَا وَقِنَا عَذَابَ النَّارِ*الصَّابِرِينَ وَالصَّادِقِينَ وَالْقَانِتِينَ وَالْمُنفِقِينَ وَالْمُسْتَغْفِرِينَ بِالْأَسْحَارِ”.
آيات عن الصبر والموت
الموت هو الحقيقة الوحيدة في هذه الدنيا، وهو أمر محتوم ومكتوب على كل بني البشر لأن الدوام لله وحده فقط إلا أن هذا لا يمنع أن الموت هو أعظم مصيبة قد تقع بأي إنسان في هذه الدنيا وإن لم يكن كذلك؛
لما وصفه الله بِالمصيبة في التنزيل الحكيم حيث تقع هذه المصيبة بأهل المتوفى لأن الميت لا يشعر بعدها إلا أن الحزن والأسى يكون مصاحب للأحياء الذي يشعرون بألم الفراق.
- {كُلُّ نَفْسٍ ذَائِقَةُ الْمَوْتِ وَإِنَّمَا تُوَفَّوْنَ أُجُورَكُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ فَمَنْ زُحْزِحَ عَنِ النَّارِ وَأُدْخِلَ الْجَنَّةَ فَقَدْ فَازَ وَمَا الْحَيَاةُ الدُّنْيَا إِلَّا مَتَاعُ الْغُرُورِ} [آل عمران: 185].
- {وَمَنْ يَخْرُجْ مِنْ بَيْتِهِ مُهَاجِرًا إِلَى اللَّهِ وَرَسُولِهِ ثُمَّ يُدْرِكْهُ الْمَوْتُ فَقَدْ وَقَعَ أَجْرُهُ عَلَى اللَّهِ} ﴿١٠٠ النساء﴾.
- {وَإِنَّمَا تُوَفَّوْنَ أُجُورَكُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ فَمَن زُحْزِحَ عَنِ النَّارِ وَأُدْخِلَ الْجَنَّةَ فَقَدْ فَازَ}.
- {الَّذِينَ إِذَا أَصَابَتْهُمْ مُصِيبَةٌ قَالُوا إِنَّا لِلَّهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعُونَ * أُولَئِكَ عَلَيْهِمْ صَلَوَاتٌ مِنْ رَبِّهِمْ وَرَحْمَةٌ وَأُولَئِكَ هُمُ الْمُهْتَدُونَ}
آيات عن الصبر والتفاؤل
قال الإمام علي بن أبي طالب -رضي الله عنه وأرضاه “كل متوقعِ آت” كما قال السابقون “تفاءلوا بالخير تجدوه”، وإن نظرنا إلى كلتا العبارتين سوف نجد أنهما قد أُخذا من الكتاب الأول للمسلمين
وهو القرآن الكريم الذي ذكر فيه الرحمن العديد من الآيات عن الصبر والتفاؤل لأن الصبر هو الذي يعطي للإنسان الهدوء والطمأنينة لِحين حدوث الفرج
أما التفاؤل هو إعتراف من الإنسان على أنه يثق في الله وتدبيره وأن الأمل في داخله سوف يظل قائماً لأن الخالق حي لا يموت.
- {إِنْ يَكُنْ مِنْكُمْ عِشْرُونَ صَابِرُونَ يَغْلِبُوا مِائَتَيْنِ} ﴿65 الأنفال﴾.
- {إِنَّهُ مَنْ يَتَّقِ وَيَصْبِرْ فَإِنَّ اللَّهَ لَا يُضِيعُ أَجْرَ الْمُحْسِنِينَ} ﴿90 يوسف﴾.
- {وَالَّذِينَ صَبَرُوا ابْتِغَاءَ وَجْهِ رَبِّهِمْ وَأَقَامُوا الصَّلَاةَ} ﴿22 الرعد﴾.
- {سَلَامٌ عَلَيْكُمْ بِمَا صَبَرْتُمْ فَنِعْمَ عُقْبَى الدَّارِ} ﴿24 الرعد﴾.
- {وَلَنَجْزِيَنَّ الَّذِينَ صَبَرُوا أَجْرَهُمْ بِأَحْسَنِ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ} ﴿96 النحل﴾.
- {ثُمَّ جَاهَدُوا وَصَبَرُوا إِنَّ رَبَّكَ مِنْ بَعْدِهَا لَغَفُورٌ رَحِيمٌ} ﴿110 النحل﴾.
- {وَلَئِنْ صَبَرْتُمْ لَهُوَ خَيْرٌ لِلصَّابِرِينَ} ﴿126 النحل﴾.
شاهد أيضًا: آيات قرآنية عن الاجتهاد في طلب العلم
آيات من القرآن الكريم عن الفرج
الفرج هو كشف الغم وإزالة الهم، ولعل الإنسان يدعو الله في بلائه أن يلهمه الصبر ويفرج عنه ما هو فيه من غم، كما يسعى الإنسان في الفترات الصعبة من حياته على قراءة آيات عن الصبر والتفاؤل عسى الله أن يفرج عنه، ومن هذه الآيات:
- الآية رقم مائة خمسة وخمسين من سورة البقرة (وَلَنَبْلُوَنَّكُمْ بِشَيْءٍ مِنَ الْخَوْفِ وَالْجُوعِ وَنَقْصٍ مِنَ الْأَمْوَالِ وَالْأَنْفُسِ وَالثَّمَرَاتِ ۗ وَبَشِّرِ الصَّابِرِينَ)، في هذه الآية بشرى من الله للصابرين بالجنات جزاءً لصبرهم.
- الآية الرابعة عشر بعد المائتين من سورة البقرة (أَمْ حَسِبْتُمْ أَن تَدْخُلُوا الْجَنَّةَ وَلَمَّا يَأْتِكُم مَّثَلُ الَّذِينَ خَلَوْا مِن قَبْلِكُم ۖ مَّسَّتْهُمُ الْبَأْسَاءُ وَالضَّرَّاءُ وَزُلْزِلُوا حَتَّىٰ يَقُولَ الرَّسُولُ وَالَّذِينَ آمَنُوا مَعَهُ مَتَىٰ نَصْرُ اللَّهِ).
- الآية السابعة من سورة الطلاق (لِيُنفِقْ ذُو سَعَةٍ مِّن سَعَتِهِ ۖ وَمَن قُدِرَ عَلَيْهِ رِزْقُهُ فَلْيُنفِقْ مِمَّا آتَاهُ اللَّهُ ۚ لَا يُكَلِّفُ اللَّهُ نَفْسًا إِلَّا مَا آتَاهَا ۚ سَيَجْعَلُ اللَّهُ بَعْدَ عُسْرٍ يُسْرًا)، وتعد هذه الآية من أكثر الآيات عن الفرج.
- الآيتان الخامسة والسادسة من سورة الشرح (فَإِنَّ مَعَ الْعُسْرِ يُسْرًا إِنَّ مَعَ الْعُسْرِ يُسْرًا)، هاتان الآيتان على الرغم من حفظ المسلم لها في سنه الصغير إلا أنه لم يتدبر المعاني القيمة التي فيها إلى كبره.
- الآية الرابعة والستين من سورة الأنعام (قُلِ اللَّهُ يُنَجِّيكُم مِّنْهَا وَمِن كُلِّ كَرْبٍ ثُمَّ أَنتُمْ تُشْرِكُونَ) فيها بشرى من الله للمؤمنين بأنه الكاشف للكرب.
حكم عن الابتلاء والصبر
الابتلاء من الأمور التي يختبر بها الخالق عز وجل الخلق، ليرى مدى صبرهم على الابتلاء، وتوجد عدة حكم قيلت في هذا الأمر، وهذه بعضٍ منها:
- لا يغرنك الرخاء ونعيم العيش ولا تلعن الفقر وسوء الأحوال، أثمن المعادن تلمع بالنار، والمسلم الحق يلمع بالبلاد.
- ما من بلاء أنزله الله تعالى إلا وتصحبه رحمة، وعلى قدر البلاء تكون النعم والعطايا.
- تتساوى ظواهر الخلق عند دوام النعم، حتى إذا حل البلاء ظهرت معادنهم الحقيقة.
- أعظم ما قد يبتلى به الأمر أن يكون سليط اللسان، فلا هو يحسن الكلام ولا يستطيع الصمت.
- دائمًا ما كان الصبر هو أفضل تعويذة لرفع البلاء.
- ما المقصود من الابتلاء إلا فرار من الخالق وفرار إليه.
آيات عن الصبر وحسن الظن بالله
يجب أن يتعلم المؤمن بأن يتفاءل دائماً بالخير وأن يثق في ربه وبأنه سوف يعطيه ما تمني لأنه أحسن الظن بربه، فآيات الله تعطي الشعور بالاطمئنان والهدوء والسلام النفسي
وتجعل المؤمن يثق بأن ربه لا يريد له إلا خير فرب الخير لا يأتي إلا بالخير، وهو عز وجل أرحم بعباده أكثر من أمهاتهم، وهو أقرب إلينا من حبل الوريد.
- إِنَّمَا يُوَفَّى الصَّابِرُونَ أَجْرَهُم بِغَيْرِ حِسَاب.
- إن الله مع الصابرين.
- إن في ذلك لآيات لكل صبار.
- وَمَنْ يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَلْ لَهُ مِنْ أَمْرِهِ يُسْرًا * ذَلِكَ أَمْرُ اللَّهِ أَنْزَلَهُ إِلَيْكُمْ وَمَنْ يَتَّقِ اللَّهَ يُكَفِّرْ عَنْهُ سَيِّئَاتِهِ وَيُعْظِمْ لَهُ أَجْرًا.
- وَمَا يُلَقَّاهَا إِلَّا الَّذِينَ صَبَرُوا وَمَا يُلَقَّاهَا إِلَّا ذُو حَظٍّ عَظِيمٍ.
شاهد أيضًا: آيات قرآنية عن رحمة الله والصبر والجنة
آيات قرآنية عن تفريج الكرب
فرج الله آتٍ لا محاله طالما الله عز وجل وعدنا بتفريج الكروب، وعلينا أن نثق بأن الله رحيم بنا إلى أبعد حد، وإن ضاقت فلابد لها أن تُفرج كما يقال في الجملة الشهيرة “ضاقت فلما استحكمت حلقاتها فرجت وكنت أظنها لا تفرج”، والآيات التي تثبت لنا ذلك كثيرة ومنها:
- سَيَجْعَلُ اللَّهُ بَعْدَ عُسْرٍ يُسْرًا [الطلاق: 7].
- أَلَا إِنَّ نَصْرَ اللَّهِ قَرِيبٌ [البقرة: 214].
- كُلَّ يَوْمٍ هُوَ فِي شَأْنٍ [الرحمن: 29].
- فَإِنَّ مَعَ الْعُسْرِ يُسْرًا* إِنَّ مَعَ الْعُسْرِ يُسْرًا [الشرح: 5، 6].
- وَيُخْرِجُهُمْ مِنَ الظُّلُمَاتِ إِلَى النُّورِ بِإِذْنِهِ ﴿١٦ المائدة﴾.
- قُلِ اللَّهُ يُنَجِّيكُمْ مِنْهَا وَمِنْ كُلِّ كَرْبٍ ثُمَّ أَنْتُمْ تُشْرِكُونَ ﴿٦٤ الأنعام﴾.
- قُلْ مَنْ يُنَجِّيكُمْ مِنْ ظُلُمَاتِ الْبَرِّ وَالْبَحْرِ تَدْعُونَهُ تَضَرُّعًا وَخُفْيَةً لَئِنْ أَنْجَانَا مِنْ هَذِهِ لَنَكُونَنَّ مِنَ الشَّاكِرِينَ *قُلِ اللَّهُ يُنَجِّيكُمْ مِنْهَا وَمِنْ كُلِّ كَرْبٍ ثُمَّ أَنْتُمْ تُشْرِكُونَ [الأنعام: 63،64[.
وفي النهاية فقد تم عرض مجموعة من أجمل آيات عن الصبر والتي تؤكد علينا مكانة الصابرين في الجنة وأهمية التحلي بهذه الصفة، فهو من صفات النبي صلى الله عليه وسلم، حيث كان صبور على الابتلاءات.