شعر عن فلسطين
اليك قصيدة عن القدس الحبيب، وعن فلسطين الأبية الصامدة أمام العدوان الإسرائيلي الغاشم، وشعبها الشقيق الذي نقدم له خالص عزائنا على شهداء الأقصى الشريف، حيث تتعرض وطننا الثاني فلسطين في تلك الفترة إلى العديد من الأحداث الدامية والمقطعة للقلوب من قتل النساء والأطفال والشيوخ والشباب بصواريخ العدو الغاشم، ونحن معهم قلبًا وقالبًا، وندعو لهم بالنصر والتحرير وأن تكون القدس
شعر عن فلسطين
هناك الكثير من الشعراء والأدباء من كتب شعر عن فلسطين وعن رجالها وشبابها البواسل، وأطفالها الشجعان، حيث أن دولة فلسطين تعاني منذ عشرات السنوات الطويلة من قصف واحتلال من قبل إسرائيل،
وتقتحم بيوتهم ومساجدهم ومدارسهم، وقد يشعل الشعر نيران الحرب والنصر والذي يكون على النحو التالي:
- فلسطين صبراً إنّ للفوز موعدَا.. فإلا تفوزي اليوم فانتظري غدَا
- ضمان على الأقدار نصر مجاهد.. يرى الموت أن يحيا ذليلاً معبدَا
- إذا السيف لم يسعفه أسعف نفسه.. ببأس يراه السيف حتماً مجردَا
- يريدون ملكاً في فلسطين باقياً.. على الدهر يحمي شعبهم إن تمردَا
- يديرون في تهويدها كل حيلة.. ويأبى لها إيمانها أن تهودَا
- لهم من فلسطين القبور ولم يكن.. ثراها لأهل الرجس مثوى ومرقدَا
- أقمنا لهم فيها المآثم كلما.. مضى مشهد منهن أحدثن مشهدَا
- فقل لحماة الظلم من حلفائهم.. لنا العهد نحميه ونمضي على هدَى.
شاهد أيضًا: قصيدة شعر عن مصر
ابيات شعرية عن فلسطين
فلسطين هي قضيتنا كمسلمين، وقد تتعدد عليها المحن والحروب، إلا أنها لا تزال صامدة أما كل صعب، فهي قضيتنا الأساسية لأننا لا ندافع فقط عن وطن بل ندافع أن دين وعن أقصانا الشريف،
وفي حب فلسطين نطلق بعض الأشعار الجميلة والتي قدمها الكثير من الشعراء ومنها شعر عن فلسطين وهو ما يكون على النحو التالي:
- تقدموا، تقدموا.. فقصة السلام مسرحية، والعدل مسرحية
- إلى فلسطين طريقٌ واحدٌ، يمر من فوهة بندقية.
- قالَ هل عادَ صلاح قلتُ لا إنّي حبيبٌ يرتجي منكَ السماح
- قالَ والدمعُ يفيضُ هدنّي طعنُ الرماح هدنّي ظلمُ اليهودِ والثرى أضحى مباح
- قدسنا أمست تنادي صوتها عمَّ البطاح من تُراهُ سوفَ يأتي حاملاً طُهرَ الوشاح
- والمأذنُ في صداها تشتكي أينَ رباح أينَ هاتيك الليالي أينَ عشَّاقُ السلاح
- كم حلمتُ فيكَ تأتي تمسحُ عنّي الجراح كم حلمتُ أن تعودَ منشداً لحنَ الكفاح
- كم حلمتُ غيرَ أني قالها ثمَّ استراح لن تجعلوا من شعبنا شعبَ هنودٍ حُمرْ.. فنحنُ باقونَ هنا.
قصيدة عن فلسطين تقطع القلب
هناك الكثير من الأشعار الوطنية والتي من بينها شعر عن فلسطين والتي اختص بعض الشعراء والأدباء في كتاباتهم، فهم يقومون بالدفاع عن وطنهم فلسطين لا بالبندقية
ولكن من خلال القلم، وحرب القلم أقوى وأشد، واليكم قصيدة عن فلسطين تقطع القلب وهي ما تكون على النحو التالي:
- في هذه الأرضِ التي تلبسُ في معصمها إسوارةً من زهرْ فهذهِ بلادُنا.. فيها وُجدنا منذُ فجرِ العُمر
- فيها لعبنا، وعشقنا، وكتبنا الشعر مشرِّشونَ نحنُ في خُلجانها مثلَ حشيشِ البحرْ.. مشرِّشونَ نحنُ في تاريخها
- في خُبزها المرقوقِ، في زيتونِها في قمحِها المُصفرّْ مشرِّشونَ نحنُ في وجدانِها باقونَ في آذارها باقونَ في نيسانِها
- باقونَ كالحفرِ على صُلبانِها باقونَ في نبيّها الكريمِ، في قُرآنها.. وفي الوصايا العشر.. يا آلَ إسرائيلَ.. لا يأخذْكم الغرور.
- عقاربُ الساعاتِ إن توقّفتْ، لا بدَّ أن تدور.. إنَّ اغتصابَ الأرضِ لا يُخيفنا.
- فالريشُ قد يسقطُ عن أجنحةِ النسور والعطشُ الطويلُ لا يخيفنا فالماءُ يبقى دائماً في باطنِ الصخور
- هزمتمُ الجيوشَ.. إلا أنكم لم تهزموا الشعور قطعتم الأشجارَ من رؤوسها.. وظلّتِ الجذور.
شاهد أيضًا: أفضل ما قيل من شعر عن الحرب
شعر عن فلسطين الحبيبة
فلسطين روحي وريحانتي
فلسطين يا جنة المنعم
أما آن للظلم أن ينجلي
ويجلو الظلام عن المسلم
ونحيا بعز على أرضنا
ونبني منارًا إلى الأنجم
ويلتم شمل الصحاب على
دروب الجهاد وبذل الدم
فلا نَصْر إلا بقرآنـنا
ولا عون إلا من المسلم
فلا الغرب يُرجى لنا نفعه
ولسنا بقواته نحتمي
ولا الشرق يعطي لنا فضلة
أيرجى العطاء من المعدم؟!
ولا حق يعطى بغير الرصاص
ولا خزي يمحى بغير الدم
متى تشرق الشمس فوق الدنا
ويجرى الضياء على النوّم؟!
فما عاش في القدس من خانها
ولا حظ فيــها لمستسلم
تعلق قلبــي بأطلالها
فصـارت نشيدًا على مبسم
تنشقت ريح الهوى من شذاها
فأزهر في القلــب كالبرعم
ترابك كالتبـــر في أرضه
وماؤك أحلى من الزمـزم
وإني بشــوق إلى مرجها
ومسرى الحبيب أبي القاسم
وبيسان واللد في خافقي
وعكا وحيفا ويافا دمي
وإني لأشكو إليك الهوى
بحـبك يا غزة الهاشم
سقى الله أرضًا على شطها
يـثور الرضيع ولم يفطم
فمهما توالت عليها خطوب
مدى الدهر تبق هوى المسلم
يا قـــدس يا منارة الشرائع
يا طفلة جميلة محروقة الاصابع
حزينة عيناك يا مدينة البتول
يا واحة ظليلة مر بها الرسول
حزينة حجارة الشوارع
حزينة مأذن الجوامع
فلسطــــ ــــين والقـــدس لنا
شعر عن فلسطين والقدس
بكيت..
حتى انتهت الدموع صليت..
حتى ذابت الشموع ركعت..
حتى ملّني الركوع سألت عن محمد
فيكِ وعن يسوع يا قُدسُ
يا مدينة تفوح أنبياء
يا أقصر الدروبِ بين الأرضِ والسماء
يا قدسُ، يا منارةَ الشرائع
يا طفلةً جميلةً محروقةَ الأصابع
حزينةٌ عيناكِ
يا مدينةَ البتول
يا واحةً ظليلة مرَّ بها الرسول
حزينةٌ حجارةُ الشوارع
حزينةٌ مآذنُ الجوامع ي
يا قُدس، يا جميلةً تلتفُّ بالسواد
من يقرعُ الأجراسَ في كنيسةِ القيامة ؟
صبيحةَ الآحاد..
من يحملُ الألعابَ للأولاد ؟
في ليلةِ الميلاد..
يا قدسُ، يا مدينةَ الأحزان
يا دمعةً كبيرة تجولُ في الأجفان
من يوقف الحجارة يا بلدي
من يوقفُ العدوان يا بلدي ؟
عليكِ، يا لؤلؤةَ الأديان
من يغسل الدماءَ عن حجارةِ الجدران ؟
من ينقذُ الإنجيل ؟
من ينقذُ القرآن ؟
من ينقذُ المسيحَ ممن قتلوا المسيح ؟
من ينقذُ الإنسان ؟
يا قدسُ.. يا مدينتي يا قدسُ
يا بلدي.. يا بلد السلام والزيتون.
شاهد أيضًا: اجمل ابيات شعر عن الام قصير
شعر عن فلسطين محمود درويش
عيونك شوكة في القلب
توجعني … وأعبدها
وأحميها من الريح
وأغمدها وراء الليل والأوجاع…أغمدها
فيشعل جرحها ضوء المصابيح
ويجعل حاضري غدها
أعز علي من روحي
وأنسى بعد حين في لقاء العين بالعين
بأنا مرة كنا ، وراء الباب ، اثنين
رأيتك عند باب الكهف، عند الغار
معلقة على حبل الغسيل ثياب أيتامك
رأيتك في المواقد .. في الشوارع
في الزرائب.. في دم الشمس
رأيتك في أغاني اليتم والبؤس
رأيتك ملئ ملح البحر والرمل
وكنت جميلة كالأرض.. كالأطفال.. كالفل
وأقسم:
من رموش العين سوف أخيط منديلاً
وأنقش فوقه شعراً لعينيك
سأكتب جملة أغلى من الشهداء وا لفل
فلسطينية كانت … ولم تزل
شعر عن فلسطين وهو من الأشعار الجميلة التي تعرفنا عليها، والتي يمكننا أن ندافع بها عن وطننا فلسطين وتظهر مدى حبنا له في القلب وخلصنا إلى الأقصى الشريف، فعلينا أن نجد أقلامنا من أجل تحرير فلسطين ونكتب المزيد من القصائد والأشعار عنها.