أجمل عبارات شعر عن الاب

شعر عن الاب والذي يكون هو الدافع للاستمرار من أفضل الشعور الذي يشعر به الإنسان هو حب الأب وتواجد الأب الذي يسعى من أجلك ويسعى لكي تكون في حالة جيدة، وأن دافع الإنسان للبقاء في الحياة هو وجود الأب الحامي والضهر له، وأن من أفضل ما كرم الله علينا هو وجود الوالدين بيننا لكي تكون الحياة أفضل لكل من يعيش بها، ويجب أن تكون أبن بار بوالدية هي من أفضل الصفات التي من الممكن أن ينعم الله عليك بها.

شعر عن الاب

في الغالب نكتب رسائل اشعار حب وزوجها للأب ولكل من نحبهم ونعشقهم وهذا لكي نوضح لهم مدى حبنا لهم مكانتهم في قلوبنا، وتتمثل بعض الرسائل في الآتي:

  • عشقي الأول والأخير، تحمد الله على أنك أبي، فحياتي لو بدون وجودك تكن حياة خالية من معاني كثير سوف أشعر بأن يوجد شيء ينقصني، فعند تواجدك في الدنيا اكتملت معنى الحياة بالنسبة لي، وأصبح لي هدف أعيش لأجله وأسعى أن أرضيه.
  • أذوب فيك عشقًا، أنت لي كالحوريات الجنة، حبك يعتمر كل قلبي لا اعتقد ان يوجد مكان لاحد غيرك فيه ويستحيل أن يحتل حد مكانك في قلبي، أنت اسمي معاني الحب والعشق، فانتي الأمان لي ولقلبي، احبك حتى ينتهي العالم، احبك حتى تصعد للسماء، احبك حب جنون.
  • إلى من أعطي للحياة طعم وروح ولون، أنت لي كالسماء الصافية الذي أحب أن أطيل النظر فيها، ومثل النجوم الذي أحلم أن أصعد عاليً لكي فقط أطولها، أنت الذي أتمناه في هذه الدنيا، أنت مقلت عيني وروحي وحبي، أنت الحامي والظهر والأمان يا أبي العزيز.
شعر عن الاب
شعر عن الاب

شاهد أيضًا: أجمل وأقوي شعر عن الحب والعشق 2025

شعر عن الاب قصير

الحب هو الامان، الحب هو العطاء الذي لا يكون له مقابل، في حب الأب تنحل كل شيء، وبوجوده يذوب كل كره وعله، الحب هو مفتاح الحياة والسعادة الأبدية، إليكم أجمل الأبيات عن الأب وهي ما يلي: 

  • اكتب لك حتى ان تنتهي كل الحروف يا ابي، اكتب لك حتى يمتلئ البحر والمحيطات بالكلمات، حبك يعتمر كل قلبي، حبك يجري بين عروقي، حبك هو الحياة بالنسبة لي.
  • أبي وحبيبي حبك يسري في عروقي، أنت الدافع لي في الحياة وأنت الدافع لي لكي أعيش، في بوجودك أجد الجنة والدفء والحنان، أنت نفسي الذي أتنفسه، كم أحبك يا أغلى الناس يا أبي.
  • كم أن كلمة أحبك هذه كلمة صغيره جدًا لما تفعله لنا، لو يوجد كلمة أعظم منها كتبتها لك، لو يوجد طريقة اعبر بها عما يوجد بقلبي لكنت فعلت، أنت لي الأمان والعشق والدفء والحنان، أنت الأب والصاحب والأخ والأهل والرفيق للجنة، كل هذا الكلام أيضًا لا يصف حبي لك يأبى.

كلام عن الاب

بالأب تكتمل الحياة، مهما كبر الإنسان في العمر يظل يحب الأب ويظل هو رمز الأمان له، ولا تكتمل الحياة إلا بوجود الأب بها، ومن الكلام الذي يوصف حب الأب هو ما يلي:

  • يا أبي الغالي اسمك لي كالغناء واللحن الذي اعشق الغناء بها، صوتك الذي تسمعه يعطيني طمأنينة ودافع للبقاء والسعي في هذه الحياة، استيقظ يوميًا من اجل فقط ان أراك وانظر إلى وجهك الذي لي كالبدر.
  • يا رب أعطي لأبي الصحة والعافية، فهو كل شيء هو الشمس التي تشرق في الصباح، وهو البدر الذي ينير الظلام والليل.
  • يا من حملتني وأنا صغير لو أقدر على أن أحملك على أكتافي لأخر العمر لفعلت ذلك، اللهم اعطيك الصحة والعافية.
شعر عن الاب
شعر عن الاب

شاهد أيضًا: شعر عن الصديق الحقيقي – ابيات شعر عن الصداقة والاخوة

أشعار عن الأب

قصيدة ما كنتُ أحْسَبُ بعدَ موتَك يا أبي

مَا كنتُ أَحْسَبُ بعدَ موتكَ يا أَبي

ومشاعري عمياءُ بالأَحزانِ

أَنِّي سأَظمأُ للحياةِ وأَحتسي

مِنْ نهْرِها المتوهِّجِ النَّشوانِ

وأَعودُ للدُّنيا بقلبٍ خافقٍ

للحبِّ والأَفراحِ والأَلحانِ

ولكلِّ مَا في الكونِ من صُوَرِ المنى

وغرائِبِ الأَهواءِ والأَشْجانِ

حتَّى تَحَرَّكَتِ السُّنونُ وأَقبلتْ

فِتَنُ الحَيَاةِ بسِحْرِها الفتَّانِ

فإذا أَنا مَا زلتُ طفلاً مُولَعاً

بتعقُّبِ الأَضواءِ والأَلوانِ

وإذا التَّشاؤُمُ بالحَيَاةِ ورفضُها

ضرْبٌ من البُهْتانِ والهَذَيانِ

إنَّ ابنَ آدمَ في قرارَةِ نفسِهِ

عبدُ الحَيَاةِ الصَّادقُ الإِيمانِ

قصيدة أبي لـ إيليا أبو ماضي

طَوَى بَعْضَ نَفْسِي إِذْ طَوَاكَ الثَّرَى عَنِّي
وَذَا بَعْضُهَا الثَّانِي يَفِيضُ بِهِ جَفْنِي

أَبِي! خَانَنِي فِيكَ الرَّدَى فَتَقَوَّضَتْ
مَقَاصِيرُ أَحْلَامِي كَبَيْتٍ مِنَ التِّبْنِ

وَكَانَتْ رِيَاضِي حَالِيَاتٍ ضَوَاحِكًا
فَأَقْوَتْ وَعَفَّى زَهْرَهَا الْجَزَعُ الْمُضْنِي

وَكَانَتْ دِنَانِي بِالسُّرُورِ مَلِيئَةً
فَطَاحَتْ يَدٌ عَمْيَاءُ بِالْخَمْرِ وَالدَّنِّ

فَلَيْسَ سِوَى طَعْمِ الْمَنِيَّةِ فِي فَمِي،
وَلَيْسَ سِوَى صَوْتِ النَّوَادِبِ فِي أُذْنِي

وَلَا حَسَنٌ فِي نَاظِرَيَّ وَقَلَّمَا
فَتَحْتُهُمَا مِنْ قَبْلُ إِلَّا عَلَى حُسْنِ

وَمَا صُوَرُ الْأَشْيَاءِ، بَعْدَكَ غَيْرَهَا
وَلَكِنَّمَا قَدْ شَوَّهَتْهَا يَدُ الْحُزْنِ

عَلَى مَنْكِبِي تِبْرُ الضُّحَى وَعَقِيقُهُ
وَقَلْبِيَ فِي نَارٍ، وَعَيْنَايَ فِي دُجْنِ

أَبَحْتُ الْأَسَى دَمْعِي وَأَنْهَبْتُهُ دَمِي
وَكُنْتُ أَعُدُّ الْحُزْنَ ضَرْبًا مِنَ الْجُبْنِ

فَمُسْتَنْكِرٌ كَيْفَ اسْتَحَالَتْ بَشَاشَتِي
كَمُسْتَنْكِرٍ فِي عَاصِفٍ رَعْشَةَ الْغُصْنِ

يَقُولُ الْمُعَزِّي لَيْسَ يُجْدِي الْبُكَا الْفَتَى
وَقَوْلُ الْمُعَزِّي لَا يُفِيدُ وَلَا يُغْنِي

شَخَصْتُ بِرُوحِي حَائِرًا مُتَطَلِّعًا
إِلَى مَا وَرَاءَ الْبَحْرِ أَدْنُو وَأَسْتَدْنِي

كَذَاتِ جَنَاحٍ أَدْرَكَ السَّيْلُ عُشَّهَا
فَطَارَتْ عَلَى رَوْعٍ تَحُومُ عَلَى الْوَكْنِ

فَوَاهًا لَوَ انِّي كُنْتُ فِي الْقَوْمِ عِنْدَمَا
نَظَرْتَ إِلَى الْعُوَّادِ تَسْأَلُهُمْ عَنِّي

وَيَا لَيْتَمَا الْأَرْضُ انْطَوَى لِي بِسَاطُهَا
فَكُنْتُ مَعَ الْبَاكِينَ فِي سَاعَةِ الدَّفْنِ

لَعَلِّي أَفِي تِلْكَ الْأُبُوَّةَ حَقَّهَا
وَإِنْ كَانَ لَا يُوفَى بِكَيْلٍ وَلَا وَزْنِ

فَأَعْظَمُ مَجْدِي كَانَ أَنَّكَ لِي أَبٌ
وَأَكْبَرُ فَخْرِي كَانَ قَوْلُكَ: ذَا إِبْنِي!

أَقُولُ: لَوَ انِّي، كَيْ أُبَرِّدُ لَوْعَتِي
فَيَزْدَادُ شَجْوِي كُلَّمَا قُلْتُ: لَوْ أَنِّي!

أَحَتَّى وَدَاعُ الْأَهْلِ يُحْرَمُهُ الْفَتَى؟
أَيَا دَهْرُ هَذَا مُنْتَهَى الْحَيْفِ وَالْغَبْنِ!

أَبِي! وَإِذَا مَا قُلْتُهَا فَكَأَنَّنِي
أُنَادِي وَأَدْعُو يَا مَلَاذِي وَيَا رُكْنِي

لِمَنْ يَلْجَأُ الْمَكْرُوبُ بَعْدَكَ فِي الْحِمَى
فَيَرْجِعُ رَيَّانَ الْمُنَى ضَاحِكَ السِّنِّ؟

خَلَعْتَ الصِّبَا فِي حَوْمَةِ الْمَجْدِ نَاصِعًا
وَنُزِّهَ فِيكَ الشَّيْبُ عَنْ لَوْثَةِ الْأَفْنِ

فَذِهْنٌ كَنَجْمِ الصَّيْفِ فِي أَوَّلِ الدُّجَى
وَرَأْيٌ كَحَدِّ السَّيْفِ أَوْ ذَلِكَ الذِّهْنِ

وَكُنْتَ تَرَى الدُّنْيَا بِغَيْرِ بَشَاشَةٍ
كَأَرْضٍ بِلَا مَاءٍ وَصَوْتٍ بِلَا لَحْنِ

فَمَا بِكَ مِنْ ضُرٍّ لِنَفْسِكَ وَحْدَهَا
وَضِحْكُكَ وَالْإِينَاسُ لِلْجَارِ وَالْخِدْنِ

جَرِيءٌ عَلَى الْبَاغِي، عَيُوفٌ عَنِ الْخَنَا،
سَرِيعٌ إِلَى الدَّاعِي، كَرِيمٌ بِلَا مَنِّ

وَكُنْتَ إِذَا حَدَّثْتَ حَدَّثَ شَاعِرٌ
لَبِيبٌ دَقِيقُ الْفَهْمِ وَالذَّوْقِ وَالْفَنِّ

فَمَا اسْتَشْعَرَ الْمُصْغِي إِلَيْكَ مَلَالَةً
وَلَا قُلْتَ إِلَّا قَالَ مِنْ طَرَبٍ: زِدْنِي!

بِرُغْمِكَ فَارَقْتَ الرُّبُوعَ وَإِنَّنَا
عَلَى الرُّغْمِ مِنَّا سَوْفَ نَلْحَقُ بِالظَّعْنِ

طَرِيقٌ مَشَى فِيهَا الْمَلَايِينُ قَبْلَنَا
مِنَ الْمَلِكِ السَّامِي إِلَى عَبْدِهِ الْقِنِّ

نَظُنُّ لَنَا الدُّنْيَا وَمَا فِي رِحَابِهَا
وَلَيْسَتْ لَنَا إِلَّا كَمَا الْبَحْرُ لِلسُّفْنِ

تَرُوحُ وَتَغْدُو حُرَّةً فِي عُبَابِهِ
كَمَا يَتَهَادَى سَاكِنُ السِّجْنِ فِي السِّجْنِ

وَزَنْتُ بِسِرِّ الْمَوْتِ فَلْسَفَةَ الْوَرَى
فَشَالَتْ وَكَانَتْ جَعْجَعَاتٍ بِلَا طِحْنِ

فَأَصْدَقُ أَهْلِ الْأَرْضِ مَعْرِفَةً بِهِ
كَأَكْثَرِهِمْ جَهْلًا يُرَجِّمُ بِالظَّنِّ

فَذَا مِثْلُ هَذَا حَائِرُ اللُّبِّ عِنْدَهُ
وَذَاكَ كَهَذَا لَيْسَ مِنْهُ عَلَى أَمْنِ

فَيَا لَكَ سِفْرًا لَمْ يَزَلْ جِدَّ غَامِضٍ
عَلَى كَثْرَةِ التَّفْصِيلِ فِي الشَّرْحِ وَالْمَتْنِ

أَيَا رَمْزَ لُبْنَانٍ جَلَالًا وَهَيْبَةً
وَحِصْنَ الْوَفَاءِ الْمَحْضِ فِي ذَلِكَ الْحِصْنِ

ضَرِيحُكَ مَهْمَا يَسْتَسِرُّ وَبَلْدَةٌ
أَقَمْتَ بِهَا تَبْنِي الْمَحَامِدَ مَا تَبْنِي

أَحَبُّ مِنَ الْأَبْرَاجِ طَالَتْ قِبَابُهَا
وَأَجْمَلُ فِي عَيْنِيَّ مِنْ أَجْمَلِ الْمُدْنِ

عَلَى ذَلِكَ الْقَبْرِ السَّلَامُ فَذِكْرُهُ
أَرِيجٌ بِهِ نَفْسِي عَنِ الْعِطْرِ تَسْتَغْنِي

شعر عن الاب
شعر عن الاب

شاهد أيضًا: شعر عن الأخلاق – اجمل ما قيل في وصف الأخلاق

قصيدة يا أبَتِي تلاشى ذلك التَّعَبُ

يا أبَتِي، تلاشى ذلك التَّعَبُ

كشمسٍ خلف تلك القمَّةِ الشمَّاءِ تَحتجِبُ

سنونَ العمرِ قد ذهبتْ

وأبقتْ في مُخيِّلتِي

طيوفاً من مرارتها بكَتْ في جَفْنِيَ الْهُدُبُ

أتذكُرُ يومَ أنْ كُنا

على الأبواب نرتَقِبُ؟!

نرى ظِلاًّ على الدربِ

ولهفتُنا تزيدُ، تزيدُ لَمَّا كنتَ تقتربُ

لأنكَ سوفَ تحملنا على كتفيكَ في حُبِّ

على عينيك والقلْبِ

وكنتُ أظنُّ يا أبتي

بأنِّي حين تحملُني تناجيني نجومُ الليل والشُّهُبُ

لقد كُنا نرى ظِلاًّ

فلم نكُ مرَّةً نرنو

لوجهك في النهار ضُحًى

ولا ظهراً ولا عصرا

ولا عند المغيب مَسا

فإنك دائماً تَمضي

إلى عملٍ معَ الفجْرِ

تُقَبِّلُنا, تُودِّعُنا..

ودمعةُ أُمِّنا تجري

وإنك كنتَ في حَلَكِ الدُّجى تأتي

تُطِلُّ كطلعةِ البدْرِ

وفي عينيك نَوحُ أسى

وجسمكَ هَدَّهُ التَّعَبُ

ويبسِمُ ثغرُكَ الوضَّاءُ في شغفٍ

وتضحكُ كي تُخبِّئَ عن صغارِك كل آلامٍ تُعانيها

ولكنْ كنتُ من صِغري

أرى الآلام تبدو من ثنايا البسمةِ الْحُبلى بآهاتٍ وأشجانِ

وأنَّاتٍ وأحزانِ

فمهما كنتَ – يا أبتي – تُواريها

بنورِ جبينكَ الأَسنى

وبسمةِ وجهكَ الأسمى

وثغرُك باسماً يبدو

وبلبلُ دَوحِهِ يشدُو

فكنتُ أرى ضلوعَ الصَّدْرِ تلتَهِبُ

ومقلةَ عينِكَ الوسْنى

تُكَفْكِفُ عبرةً حَرَّى

وتنفثُ زفرةً أُخرى

ومنكَ القلبُ ينتحِبُ

ومَرَّ العُمْرُ طيفَ كَرى

كبَرقٍ في الظلام سَرى

وأنت اليومَ قد جاوزتَ سِتِّيناً من العُمْرِ

مضَتْ.. لكنها كانت كحمْل الدَّينِ والصَّخْرِ

وتبقى أنتَ نبراساً لنا – أبتي –

تُنِيرُ حَوالكَ الدَّهْرِ

تُعلِّمنا وتُرشدنا

بعلمٍ منكَ لا تأتي به الكُتُبُ

وكنتَ تقول: أولادي

مع التَّقْوى

مع الإيمانِ بالقَدَرِ

يعيشُ المرءُ في الدنيا بلا ضنْكٍ ولا قهْرِ

وحُبُّكَ كان يُ نا بتحنانٍ

مدى الأيامِ لا تأتي به السُّحُبُ

نظمتُ قصيدةً لأبي

بدمعِ الحب والإخلاصِ والياقوتِ والذهبِ

ومِنْ عَرَقٍ لِجَبْهتِهِ

أخذتُ مِدادَ قافيتي

مداداً مُثقَلاً بالهمِّ والآلام والنَّصَبِ

نظمتُ قصيدةً لأبي

ببحرٍ سوف أملؤُهُ

بمهجة قلبيَ الْمُضنى

بأوردتي

قوافيها هي الشُّهُبُ

وذي كلماتِيَ الخجلى

تقول اليوم: يا أبتي

تلاشى ذلك التَّعَبُ

شعر عن الاب تعرفنا على، أن الأب هو الرمز للحياة والقوة والظهر للفرد، وأن الحياة لا نسوى بدون وجود الأب بها، كذلك تعرفنا على بعض شعر عن الاب قصيره، وأيضًا تعرفنا على كلام عن الاب التي يمكنك أن تعبر به عن حبك له وعن أنه الرمز للحياة بالنسبة لك.

اترك تعليقاً

زر الذهاب إلى الأعلى
إغلاق
إغلاق